ملفات خاصة

 
 
 

«الشرق الأوسط» في مهرجان «كان»- 5

حضور القضية في فيلم فلسطيني ومواقف

نال تصفيقاً يستحقه وأملاً بالفوز

كانمحمد رُضا

كان السينمائي الدولي

الثامن والسبعون

   
 
 
 
 
 
 

حطت غزّة، أول من أمس، بثقلها المعنوي وقضيَّتها المثارة، من خلال فيلم «كان يا ما كان في غزّة» (ضمن مسابقة «نظرة ما»، حيث يُعد الآن أحد الأفلام الأكثر احتمالاً للفوز بجائزة)، للأخوين طرزان وعرب ناصر. امتلأت صالة ديبوسي، المخصصة للعروض النقدية والصحافية، بالحاضرين الذين جذبهم العنوان، والمناصرين الذين يزداد عددهم، خصوصاً بعد تصاعد الموقف الحكومي الفرنسي من عمليات الجيش الإسرائيلي في غزّة.

وإذ صعد المخرجان التوأمان إلى مسرح الصالة مع فريق الفيلم وسط تصفيق حاد، ألقيا خطاباً قصيراً أشارا فيه إلى حملة الإبادة، وطالبا عبره بالتحرك لوضع حد لها، بدلاً من الاكتفاء بكلمات تُعبِّر ولا تُؤثر.

ارتفعت نبرة التصفيق خلال الكلمة، ثم عادت أقوى عندما انتهى الفيلم، ووقف الحضور مصفّقين لنحو 7 دقائق. بذلك، اتحد الفيلم وبعض مضمونه مع الوضع السياسي القائم، ومع الحجم المتزايد لمعارضي الحملة العسكرية.

لكن هذا كله شيء، والفيلم -بحد ذاته- شيء آخر. لا يعني ذلك أنه مختلف عن التوجه السياسي الذي تحقَّق للفيلم عبر كلمات مخرجيْه، لكن هناك شيئاً غير مُتصل تماماً بالوضع القائم، سنراه حين ننْفذ إلى حكاية الفيلم.

يبدأ الفيلم بمشاهد قصف وحشي تتعرض له المدينة، وهي مشاهد من أشرطة إخبارية تُمهّد لربط الفيلم بالوضع القائم. تنجح في إثارة المشاعر، وتوسيع رقعة المعرفة لمن قرَّر ألا يُشاهد نشرات الأخبار (التي غالباً ما يُحدَّد المراد منها).

حال انتقال الفيلم إلى حكايته، ينتقل الوضع الحالي إلى خلفية ذهنية غالباً، كون القصّة تتحدث عن أحداث تبدأ سنة 2007، ولا تتمدد باتجاه أعوام لاحقة. هي توحي بذلك، مع فارق أن الأحداث نفسها لا تقع اليوم. مع ذلك، التواصل بين ما يعرضه الفيلم وما يجري في الواقع متين. ما نراه، في أحد جوانبه، يشبه كرة الثلج في بداية تدحرجها.

أسامة (مجد عيد) لديه محل فلافل، ويتاجر بالمخدَّرات في الوقت نفسه. بعض مخدّراته موضوعة في أرغفة الفلافل لزبائن معيّنين. يحيى (نادر عبد الحي) هو معاونه في المحل وشريك في التجارة. في أحد المشاهد الأولى، نرى أسامة في عيادة طبيب يطلب مخدّراً عالي التأثير مُدَّعياً أوجاعاً في اليد، ويستغل غياب الطبيب ليسرق أوراق الروشتات ويختمها لتسهيل الحصول عليها من الصيدليات.

الضابط أبو سامي (رمزي مقدسي) يقبض على أسامة بالجرم المشهود، لكنه يُخلي سبيله بعد الاتفاق على أن يكون شريكاً معه في التجارة. يُخِلّ أسامة بالاتفاق، فيطلق أبو سامي النار عليه. يريد يحيى الانتقام ويفعل. في أثناء ذلك، يمثِّل يحيى دور البطولة في فيلم بعنوان «الثائر» عن القضية. يُسأل، في حوار الفيلم داخل الفيلم: «ماذا قدّمت للقضية؟»، وهو سؤال يخصُّ الجميع: في الفيلم الذي نراه، وفي الفيلم الآخر الكامن داخله، والموجَّه إلى المشاهدين أيضاً.

هو فيلم شاق الصنع في الأساس، وتتحوَّل تلك الصعوبة إلى استحالة وسط الوضع القائم. يذكِّر طرزان ناصر بأن «نفاذ ممثلي الفيلم من الحصار الإسرائيلي لحضور هذا المهرجان كان أعجوبة».

أدوات بسيطة

الفساد الداخلي، عبر هذه الشخصيات، هو نتيجة أوضاع اجتماعية يحاول هؤلاء، ترميزاً لعديدين، تحقيق مصالحهم المادية تحت ثقل الحصار الاقتصادي على المنطقة. السَّماح للمواطنين بمغادرة القطاع صوب الضفّة (أو أي مكان آخر) يخضع لتحرِّيات أمنية، لكن حتى أولئك الذين لا يتعاطون السياسة ولم يرتكبوا ما قد يُعدُّ مسّاً بأمن إسرائيل، كما في حالة يحيى، يُمنعون من السفر.

يعرض الفيلم، من حين لآخر، مشاهد لمدينة غزّة مذكّراً بأنها كانت مدينة متكاملة المساحة والبنيان، ثم ها هي الانفجارات الناتجة عن قصف جويٍّ تُدمر أطرافها. أبطال الفيلم يبدون غائبين عن وضع لا يستطيعون فعل شيء حياله، فيتجهون لتأمين مصالح أخرى.

يقع الفيلم في مطبِّ رغبة مخرجيه، الأخوين ناصر، في تفعيل نقلات متعسّفة للحكاية. يحيى، الذي مات في ثلث الفيلم الأول، يظهر حيّاً في الثلث الأخير. لا يُوضح الفيلم مكمن الصلة ولا السبب، أو هو يدلي بما يبقى بحاجة إلى نقطة وصل تعززه.

يصوّر الفيلم، بنجاح، الأدوات البسيطة التي يعمل بها الإنتاج الفلسطيني (في المرحلة التي يصوِّرها الفيلم)، راغباً في إيصال قضيته عبر السينما إلى العالم. لا بأس... جان-لوك غودار استخدم كرسيّاً متحركاً خلال تصويره «نَفَس لاهث» (A Bout de Souffle) عِوض الشاريو، لكن كان يمكن للأخوين ناصر تعزيز هذا الجانب من الموضوع من خلال تقديم فيلم جاد فنيّاً ومضمونيّاً (وليس فيلم بطولة ترفيهياً)، ما دامت الصعوبة هي نفسها.

فلسطين كانت حاضرة فعلياً منذ يوم الافتتاح، عندما ألقت رئيسة لجنة التحكيم، الممثلة جولييت بينوش، كلمتها طالبةً وقف العدوان على غزّة. تحدَّثت عن الضحية دون تسمية الجلّاد، لكنَّ هذا لم يمنع اللوبيات المعروفة من مهاجمة موقفها.

لاحقاً، خلال مؤتمر صحافي، وُجّه إليها سؤال عن سبب عدم وضع اسمها على القائمة التي تألفت من نحو 700 فنان ومثقف يدينون حملة الإبادة في غزّة. ردّت على الصحافي: «ربما ستدرك السبب لاحقاً».

لكن ما أُشيع قبل 4 أيام، أن جولييت انضمت إلى الحملة ووقَّعت (والممثل بيدرو باسكال، الذي يتصدر بطولة فيلم «إينغتون» المعروض في المسابقة الرسمية) على العريضة، ما يمكن اعتباره ردّاً منها على ما وُوجهت به من معارضة.

رسالة إسرائيلية

المعارضة، بحد ذاتها، في موضع حرج. هناك مأساة تقع لا يمكن التغاضي عنها، والرأي العام الفرنسي، كالغربي عموماً، بات أكثر تعاطفاً مع الفلسطينيين من أي وقت مضى. بالإضافة إلى ذلك، ما صدر من فرنسا، وإسبانيا، وبريطانيا، وكندا في الأيام القليلة الماضية من مطالبات بوقفٍ فوري للحملة العسكرية.

تلك المعارضة باتت نوعاً من الدفاع المُستميت والمتأخر.

ما لم تتوقف عنده المصادر الإخبارية، على الصعيد السينمائي نفسه، ففي رسالة وُجِّهت إلى الحاضرين في هذا المهرجان، كشف سينمائيون إسرائيليون عن فسادٍ ضاربٍ بين المسؤولين عن صناعة الفيلم الإسرائيلي.

حسب الرسالة، فإن الصناعة «مقبوض عليها» من الحكومة اليمينية المؤيدة لنتنياهو و«المتهمة» بالفساد، وذلك منذ عقود.

أحد جوانب هذا الفساد، حسب الرسالة نفسها، أن أكثر من نصف ميزانية صندوق الدعم الوزاري يذهب إلى شخص واحد يُدعى موشي إدري، صاحب أكبر سلسلة صالات في إسرائيل والصديق الحميم لنتنياهو.

تمضي الرسالة مُظهرةً أمثلةً أخرى للفساد المستشري في بنيان الصناعة الإسرائيلية، التي تلقَّت في الأسابيع الأخيرة «ضربة قاصمة من خلال استيلاء الحكومة اليمينية».

ومن مصادر أخرى، أصدرت الحكومة قراراً بمنع فيلم وثائقي إسرائيلي يتحدث عن نكبة 1948، مما أدى إلى قيام حملة تعاطف مع الفيلم، نتج عنها رفض نحو 50 مخرجاً الاشتراك في مهرجان«DocAviv» المتخصص في الأفلام الوثائقية.

 

####

 

تصفيق الجمهور... عندما يُقاس الفن بالدقائق

ظاهرة سينمائية تنتقل من «كان» إلى السعودية وتعبّر عن الاستحسان الجماهيري

الدمامإيمان الخطاف

جرت العادة على أن يكون التصفيق الحار والوقوف الطويل علامتان على الإعجاب، والتقدير الكبير للعمل، وهي عادة قديمة ترجع للعصر الروماني. لكن مع الدورة الـ78 من مهرجان «كان» السينمائي الدولي، عادت دقائق التصفيق الطويلة لتشغل المشهد، وتتصدر عناوين الأخبار السينمائية، تعبيراً عن احتفاء الجمهور بالفيلم، مما يفتح باب التأمل في الدلالة الكامنة وراء هذا الضجيج، خاصة أن التصفيق المفرط والمتواصل بإمكانه أن يُرسخ سمعة فيلم، أو يُفككها.

وحتى اليوم، ما زال فيلم Pan’s Labyrinth للمخرج غييرمو ديل تورو، الصادر عام 2006، صاحب أطول وصلة تصفيق على الإطلاق، بمدة قُدرت بـ22 دقيقة، رغم غياب السجلات الرسمية التي تؤكد ذلك، حيث تُقاس مدة التصفيق غالباً من قبل وسائل الإعلام، وقد تختلف التقديرات بين مصدر وآخر، إلا أن التصفيق تحوّل من تعبير عفوي إلى أداة تسويقية تُستخدم في الترويج للفيلم بغض النظر عن تقييمه الفني.

من «كان» إلى السعودية

ولم تعد وصلة التصفيق المطوّل حكراً على مهرجان «كان»، بل أصبحت ظاهرة ملحوظة في الكثير من المهرجانات السينمائية، من بينها مهرجان أفلام السعودية الذي يُقام سنوياً في مدينة الظهران. ورغم أنه مهرجان محلي الطابع والهوية، فإن التصفيق الحار بعد العروض بات يُنظر إليه بوصفه إشارة مبكرة على نجاح الفيلم، واستحسان الجمهور. وهذا ما يدفع صنّاع الأفلام إلى توثيق هذه اللحظات، ومشاركتها على منصات التواصل الاجتماعي، من باب التسويق للفيلم، والتأكيد على جاذبيته الجماهيرية.

والأمر ذاته في مهرجان «البحر الأحمر» السينمائي الدولي بجدة، وعدد من المهرجانات العربية التي أصبحت تعد التصفيق علامة على الاحتفاء بالفيلم، وتقدير صُناعه، ومن مهرجان «كان»، إلى مهرجان «البندقية»، ومهرجان «برلين»، ومهرجان «تورونتو» وغيرها من مهرجانات سينمائية كبرى صارت تراهن على مستوى ضجيج القاعة بعد عرض الفيلم.

أرقام 2025

في مهرجان «كان» السينمائي لهذا العام، تصدّر فيلم Die، My Love للمخرجة لين رامزي، وبطولة كل من جينيفر لورانس وروبرت باتينسون، قائمة الأفلام من حيث مدة التصفيق، حيث حظي بتصفيق استمر 9 دقائق بعد عرضه الأول. أما فيلم Eddington للمخرج آري أستر، فقد صفق الجمهور لمدة تراوحت بين 5.67 إلى 7 دقائق، حسب مصادر مختلفة. وظهر بطل الفيلم، خواكين فينيكس، متأثراً بتفاعل الحضور، وذكرت تقارير إعلامية أنه «ذرف الدموع» أثناء وقوفه على المسرح.

هل هناك تصفيق مفتعل؟

وكثيراً ما يُطرح التساؤل: هل يتم استئجار جمهور للتصفيق؟ ولا توجد إجابة شافية على ذلك، إلا أنه ورغم عدم وجود أدلة موثقة حول مدى صحة هذا الاعتقاد، يرى بعض النقاد أن التصفيق في المهرجانات قد لا يكون دائماً عفوياً، بل يُحتمل أن يكون منظماً، أو مدفوعاً بعوامل خارجية، مثل وجود نجوم كبار في القاعة، أو رغبة بعض الجهات في دعم فيلم معين.

من جانبه، دافع مدير مهرجان «كان» السينمائي، تيري فريمو، عن هذه الظاهرة، وقال في تصريح له عام 2022 إن تشجيع التصفيق جزء من عمله، مضيفاً: «أتابع العرض بدقة، وأهتم بمتى أُبقي القاعة مظلمة، هل أقطع التترات أم لا؟ ومتى أشعل الأضواء؟ إلى غير ذلك. كل عرض هو احتفال، ومشاركة الجمهور تجعل هذا الاحتفال أفضل. الناس يريدون أن يشاركوا!».

جدوى التصفيق

ولا يعني التصفيق الطويل بالضرورة أن الفيلم جيد، ففي حين أن بعض الأفلام التي حظيت بتصفيق طويل حققت نجاحاً نقدياً، وجماهيرياً، إلا أن أخرى لم تحظَ بنفس المصير. على سبيل المثال، فيلم The Paperboy تلقى تصفيقاً دام 15 دقيقة في مهرجان كان عام 2012، ولم يحصد إشادة نقدية كبيرة آنذاك. والأمر ذاته في شباك التذاكر، فبينما يُنظر للتصفيق بوصف أنه دليل على الإعجاب، يراه البعض أداة تسويقية بحتة، فكلما طالت مدة التصفيق؛ زادت التغطية الإعلامية، مما يُعزز الحضور الجماهيري للفيلم، دون أن يكون لذلك علاقة بجودته، أو نجاحه التجاري.

 

الشرق الأوسط في

20.05.2025

 
 
 
 
 

توم كروز: Mission: Impossible – The Final Reckoning

الأخير في السلسلة

لميس محمد

أكد النجم العالمى توم كروز  أن الفيلم الثامن Mission: Impossible – The Final Reckoning سيكون الجزء الأخير من السلسلة، وصرح لصحيفة هوليوود ريبورتر: "إنه الجزء الأخير! لم أطلق عليه لقب "النهائي" قاصدا".

وذلك بعدما استقبلت السجادة الحمراء لمهرجان كان السينمائي النجم توم كروز وصناع فيلم Mission: Impossible – The Final Reckoning، وذلك قبل عرض الفيلم ضمن فعاليات المهرجان.

شارك في بطولة الفيلم، إلى جانب توم كروز، كل من تراميل تيلمان، إيساي موراليس، بوم كليمنتيف، سايمون بيج، هايلي أتويل، كريستوفر ماكواري، وهانا وادينجهام، وقد حضروا جميعًا عرض الفيلم والتقطوا الصور على السجادة الحمراء وسط حضور جماهيري وإعلامي لافت.

كما أعلنت الشركة المنتجة لفيلم Mission: Impossible - The Final Reckoning، بطولة النجم العالمي توم كروز عن عرضه في دور العرض السينمائية الصينية في 30 مايو الجاري، على الرغم من التوترات التجارية بين البلدين.

وينضم الفيلم إلى قائمة متنامية من أفلام هوليوود التي تشق طريقها إلى المملكة الوسطى هذا العام، حيث حصل فيلم ديزني الحي "Lilo & Stitch" وUniversal's How to Train Your Dragon، مؤخرًا على ظهورهما الأول في البر الرئيسي، ويواصل فيلم "A Minecraft Movie" عرضه المسرحي في الصين باعتباره الفيلم الرائد المستورد من هوليوود في المنطقة لعام 2025.

 

####

 

فيلمان فى انتظار يسرا بعد عودتها من مهرجان كان السينمائى

كتب محمد زكريا

تعيش النجمة يسرا حالة من النشاط السينمائى فى الوقت الحالى، إذ تعاقدت على بطولة فيلمين انطلق تصويرهما خلال الأيام الماضية، ومن المقرر أن تستكمل يسرا تصوير العملين بعد عودتها من مهرجان كان السينمائى الدولى بدورته الـ78، حيث تتواجد هناك للمشاركة فى الفعاليات لاسيما بعد عودة الجناح المصرى للمهرجان.

يسرا كانت قد بدأت قبل سفرها إلى مهرجان كان، تصوير فيلم جديد بعنوان بنات فاتن من تأليف أمينة مصطفى ومحمد نادر وإخراج محمد نادر ويشاركها البطولة هدى المفتى وباسم سمرة، حيث كشف المنتج الفني زكريا القفاص عن الصورة الأولى من الفيلم على حسابه بموقع فيس بوك وعلق: "بسم الله توكلنا على الله.. فيلم (بنات فاتن)، تأليف أمينة مصطفى ومحمد نادر وإخراج محمد نادر.

يسرا تبدأ تصوير مشاهدها فى فيلمها الثانى الست لما بعد عيد الأضحى المقبل، حيث انطلق تصوير أول مشاهد العمل بدونها مطلع هذا الأسبوع، داخل بلاتوهات مدينة الإنتاج الإعلامى، ووضع صناع الفيلم خطة لتصوير يوم واحد من الأحداث، على أن يتوقف التصوير والعودة بعد عيد الأضحى.

وانتهى صناع الفيلم من التعاقد مع كل الفنانين المشاركين فى البطولة وتضم قائمة أبطال الفيلم كلاً من: يسرا، درة، ياسمين رئيس، محمود البزاوى، رانيا منصور، دنيا سامي، انتصار، مى حسن، وعدد آخر من الفنانين، والفيلم من تأليف كيرو أيمن ومحمد بدوي وإخراج خالد أبو غريب وإنتاج ندى ورنا السبكى، وتدور أحداثه في إطار اجتماعى لايت.

يذكر أن يسرا قدمت آخر أعمالها السينمائية فيلم شقو الذي تم عرضه فى موسم عيد الفطر 2024، وشاركت فى بطولته بظهور خاص إلى جانب: عمرو يوسف، محمد ممدوح، دينا الشربينى، أمينة خليل، محمد جمعة، وليد فواز، عباس أبو الحسن، جميل برسوم، حنان يوسف، أحمد محارب، محمود الليثى، وضيف الشرف أحمد فهمى ومن تأليف وسام صبرى، ومن إخراج كريم السبكي.

 

####

 

طوابير أمام بوابة عرض الفيلم المصرى عائشة لا تستطيع الطيران بمهرجان كان

كتب علي الكشوطي

شهدت بوابات عرض الفيلم المصرى "عائشة لا تستطيع الطيران" فى مهرجان كان السينمائى الدولى، والذى يعرض ضمن عروض مسابقة نظرة ما، زحاما شديدا وطوابير منذ الساعات الأولى لفتح باب قاعة العرض.

الفيلم يعرض فى مهرجان كان السينمائى 7 مرات ويأتى عرض العمل بعدما فاز فيلم المخرج المصرى مراد مصطفى مخرج "عائشة لا تستطيع الطيران" بجائزة Final Cut الرسمية من مهرجان فينيسيا السينمائى الدولى، وهو أول عمل روائى طويل للمخرج الحائز على جوائز دولية.

فيلم "عائشة لا تستطيع الطيران" تدور أحداثه حول قصة عائشة، وهى مهاجرة أفريقية فى العشرينات من عمرها تعيش فى القاهرة، ويتناول الفيلم رحلتها ضمن المهاجرين الأفارقة، والتوترات التى تواجهها فى مجال عملها بالرعاية الصحية.

ويشارك فى بطولة الفيلم كل من بوليانا سيمون، زياد ظاظا، عماد غنيم، وممدوح صالح، وهو من إنتاج سوسن يوسف.

سبق وأن شارك مراد مصطفى بفيلمه "عيسى" الذى عرض عالمياً فى مهرجان كان السينمائى الدولى فى مسابقة أسبوع النقاد فى دورة 2023، كما حصل على جائزتين ضمن 30 جائزة فاز بها بعد ذلك خلال مسيرته بالمشاركة فى 90 مهرجانا دوليا حتى الآن، بالإضافة إلى أن الفيلم شارك فى مهرجانات سينمائية كبرى أخرى مثل (مهرجان لوكارنو ومهرجان ميلبورن وشيكاغو وستوكهولم).

 

####

 

مراد مصطفى من كان السينمائى:

فخور جدا بانتمائى لصناعة السينما فى مصر

لميس محمد

ألقى المخرج المصرى مراد مصطفى كلمة قبل العرض الأول لفيلمه عائشة لا تستطيع الطيران فى مسابقة نظرة ما فى الدورة الحالية لمهرجان كان السينمائى، حيث قال: "أنا فخور جدا أننى أنتمنى لصناعة السينما فى مصر، أنا لم أتعلم سينما، أنا عملت كـ مساعد مخرج، وطوال الوقت الاكتساب اللى اكتسبته فى المهنة كان من صناعة السينما المصرية، ولهذا السبب أنا مدين للصناعة دى طول حياتى".

وتابع مصطفى قائلا: "ثانيا أوجه الشكر لكل فريق عمل فيلم عائشة لا تستطيع الطيران، وأنا فخور بجودى وفخور بوجود فيلم مصرى فى الاختيارات الرسمية".

فيلم "عائشة لا تستطيع الطيران" تدور أحداثه حول قصة عائشة، وهى مهاجرة أفريقية فى العشرينات من عمرها تعيش فى القاهرة، ويتناول الفيلم رحلتها ضمن المهاجرين الأفارقة، والتوترات التى تواجهها فى مجال عملها بالرعاية الصحية.

ويشارك فى بطولة الفيلم كل من بوليانا سيمون، زياد ظاظا، عماد غنيم، وممدوح صالح، وهو من إنتاج سوسن يوسف

سبق وشارك مراد مصطفى بفيلمه "عيسى" الذى عرض عالمياً فى مهرجان كان السينمائى الدولى فى مسابقة أسبوع النقاد فى دورة 2023، كما حصل على جائزتين ضمن 30 جائزة فاز بها بعد ذلك خلال مسيرته بالمشاركة فى 90 مهرجانا دوليا حتى الآن، بالإضافة إلى أن الفيلم شارك فى مهرجانات سينمائية كبرى أخرى مثل (مهرجان لوكارنو ومهرجان ميلبورن وشيكاغو وستوكهولم).

 

####

 

المطر لا يفسد متعة المشاهدة فى مهرجان كان السينمائى.. صور

كتب علي الكشوطي

القليل من المطر لا يفسد متعة المشاهدة فى مهرجان كان السينمائى فى دورته الـ78، حيث شهدت السجادة الحمراء لعرض فيلم Highest 2 Lowest بطولة دينزل واشنطن، هطول المطر أثناء تواجد المخرج سبايك لى والنجمة ريهانا، حيث انتشرت المظلات لحماية نجوم هوليوود على السجادة الحمراء.

وشهد مهرجان كان السينمائي منح الممثل الأمريكي دينزل واشنطن السعفة الذهبية الفخرية، وذلك قبل عرض "Highest 2 Lowest".

وفي سياق مختلف كلل فوز الجناح المصري بجائزة أفضل تصميم بمهرجان كان السينمائي جهود تحالف مهرجان القاهرة والجونة ولجنة مصر للأفلام في إعادة مصر لسوق مهرجان كان السينمائي، بعد غياب 10 سنوات بأنشطة مختلفة تعزز من قيمة مصر سينمائيا.

وسجل مهرجان القاهرة السينمائي ومهرجان الجونة ولجنة مصر للأفلام حضورًا مميزًا في الدورة الـ78 لمهرجان كان السينمائي من خلال مشاركة غير مسبوقة تتضمن عددًا كبيرًا من الفعاليات والأنشطة المتنوعة، تُبرز الدور المحوري للمهرجان في دعم صناعة السينما المصرية والعربية وتعزيز حضوره على الساحة العالمية بالجناح المصري بسوق مهرجان كان (Marché du film de Cannes).

مهرجان كان السينمائي، الذي تأسس عام 1946، يُعد أحد أكبر وأهم المهرجانات السينمائية في العالم، يُقام المهرجان سنويًا في مدينة كان الفرنسية، ويجمع نخبة من صناع الأفلام، النجوم، والنقاد من جميع أنحاء العالم، يشتهر المهرجان بعروضه الأولى للأفلام التي تُعتبر تحفًا سينمائية، بالإضافة إلى مسابقاته الرئيسية مثل السعفة الذهبية، التي تُعد واحدة من أرفع الجوائز السينمائية عالميًا. كما يُعتبر سوق كان السينمائي (Marché du Film) جزءًا أساسيًا من المهرجان، حيث يوفر منصة لبيع وتوزيع الأفلام، مما يجعله حدثًا لا غنى عنه لصناعة السينما.

 

####

 

احتفاء كبير بعرض الفيلم المصرى "عائشة لا تستطيع الطيران" بمهرجان كان

كتب علي الكشوطي

شهد عرض الفيلم المصري "عائشة لا تستطيع الطيران" ضمن عروض مسابقة نظرة ما، احتفاء كبيرا من صناع السينما المصرية والعربية والعالمية ممن حضروا عرض الفيلم في مهرجان كان السينمائي، قبل قليل، حيث وقفت الطوابير أمام بوابة عرض الفيلم انتظارا لعرض العمل، فيما ألقى المخرج المصرى مراد مصطفى كلمة قبل العرض الأول لفيلمه عائشة لا تستطيع الطيران فى مسابقة نظرة ما فى الدورة الحالية لمهرجان كان السينمائى.

وقال مراد مصطفى: "أنا فخور جدا أننى أنتمنى لصناعة السينما فى مصر، أنا لم أتعلم سينما، أنا عملت كـ مساعد مخرج، وطوال الوقت الاكتساب اللى اكتسبته فى المهنة كان من صناعة السينما المصرية، ولهذا السبب أنا مدين للصناعة دى طول حياتى".

وتابع مصطفى قائلا: "ثانيا أوجه الشكر لكل فريق عمل فيلم عائشة لا تستطيع الطيران، وأنا فخور بجودى وفخور بوجود فيلم مصرى فى الاختيارات الرسمية".

فيلم "عائشة لا تستطيع الطيران" تدور أحداثه حول قصة عائشة، وهى مهاجرة أفريقية فى العشرينات من عمرها تعيش فى القاهرة، ويتناول الفيلم رحلتها ضمن المهاجرين الأفارقة، والتوترات التى تواجهها فى مجال عملها بالرعاية الصحية.

ويشارك فى بطولة الفيلم كل من بوليانا سيمون، زياد ظاظا، عماد غنيم، وممدوح صالح، وهو من إنتاج سوسن يوسف.

سبق وشارك مراد مصطفى بفيلمه "عيسى" الذى عرض عالمياً فى مهرجان كان السينمائى الدولى فى مسابقة أسبوع النقاد فى دورة 2023، كما حصل على جائزتين ضمن 30 جائزة فاز بها بعد ذلك خلال مسيرته بالمشاركة فى 90 مهرجانا دوليا حتى الآن، بالإضافة إلى أن الفيلم شارك فى مهرجانات سينمائية كبرى أخرى مثل (مهرجان لوكارنو ومهرجان ميلبورن وشيكاغو وستوكهولم).

 

####

 

سكارليت جوهانسن تشهد عرض تجربتها Eleanor the Great بمهرجان كان

كتب علي الكشوطي

شهد العرض الخاص لفيلم Eleanor the Great، فى مسابقة نظرة ما، حضور سكارليت جوهانسن لمشاهدة تجربتها الإخراجية بالفيلم، وهو العمل الذي يتناول قصة سيدة سبعينية تدعى إليانور تقرر السفر إلى مدينة نيويورك لتبدأ حياة جديدة.

وفي سياق متصل شهد عرض الفيلم المصري "عائشة لا تستطيع الطيران" ضمن عروض مسابقة نظرة ما، احتفاء كبيرا من صناع السينما المصرية والعربية والعالمية ممن حضروا عرض الفيلم في مهرجان كان السينمائي، قبل قليل، حيث وقفت الطوابير أمام بوابة عرض الفيلم انتظارا لعرض العمل، فيما ألقى المخرج المصرى مراد مصطفى كلمة قبل العرض الأول لفيلمه عائشة لا تستطيع الطيران فى مسابقة نظرة ما فى الدورة الحالية لمهرجان كان السينمائى.

وقال مراد مصطفى: "أنا فخور جدا أننى أنتمنى لصناعة السينما فى مصر، أنا لم أتعلم سينما، أنا عملت كـ مساعد مخرج، وطوال الوقت الاكتساب اللى اكتسبته فى المهنة كان من صناعة السينما المصرية، ولهذا السبب أنا مدين للصناعة دى طول حياتى".

وتابع مصطفى قائلا: "ثانيا أوجه الشكر لكل فريق عمل فيلم عائشة لا تستطيع الطيران، وأنا فخور بجودى وفخور بوجود فيلم مصرى فى الاختيارات الرسمية".

فيلم "عائشة لا تستطيع الطيران" تدور أحداثه حول قصة عائشة، وهى مهاجرة أفريقية فى العشرينات من عمرها تعيش فى القاهرة، ويتناول الفيلم رحلتها ضمن المهاجرين الأفارقة، والتوترات التى تواجهها فى مجال عملها بالرعاية الصحية.

ويشارك فى بطولة الفيلم كل من بوليانا سيمون، زياد ظاظا، عماد غنيم، وممدوح صالح، وهو من إنتاج سوسن يوسف.

سبق وشارك مراد مصطفى بفيلمه "عيسى" الذى عرض عالمياً فى مهرجان كان السينمائى الدولى فى مسابقة أسبوع النقاد فى دورة 2023، كما حصل على جائزتين ضمن 30 جائزة فاز بها بعد ذلك خلال مسيرته بالمشاركة فى 90 مهرجانا دوليا حتى الآن، بالإضافة إلى أن الفيلم شارك فى مهرجانات سينمائية كبرى أخرى مثل (مهرجان لوكارنو ومهرجان ميلبورن وشيكاغو وستوكهولم).

 

اليوم السابع المصرية في

20.05.2025

 
 
 
 
 

المخرج الإيراني جعفر بناهي يعود إلى مهرجان كان بعد 15 عامًا

(أ ف ب)

كان: تحضر الممثلة سكارليت جوهانسون مهرجان كان السينمائي للمرة الأولى كمخرجة، في حين يواكب المخرج الإيراني المعارض جعفر بناهي عرض أحد أفلامه، في أول ظهور له في مهرجان سينمائي منذ 15 عامًا.

ويُعد عرض فيلم “إليانور ذا غريت” Eleanor the Great، الذي تولّت الممثلة الأمريكية إخراجه، أحد أكثر الأحداث المنتظرة في مهرجان كان.

وسكارليت جوهانسون هي ثاني نجمة هوليوودية تعرض فيلمًا أول لها ضمن قسم “نظرة ما” هذا العام، بعد كريستن ستيوارت مع فيلم “ذا كرونولوجي أوف ووتر” The Chronology of Water.

ويتناول فيلم جوهانسون، التي تُعد من الممثلات الأعلى أجرًا في السينما الأمريكية، قصة إليانور مورغينستين (تؤدي دورها جون سكويب)، التي تعود في الرابعة والتسعين من عمرها للعيش في نيويورك، لتبدأ حياة جديدة بعد عقود قضتها في فلوريدا.

وقال المخرج ويس أندرسون، الذي شاركت جوهانسون في ثلاثة من أفلامه، بينها “ذا فينيشيان سكيِم” The Phoenician Scheme، المنافس على جائزة السعفة الذهبية هذا العام: “شاهدتُ فيلمها وأحببته”.

وتابع مازحًا: “سكارليت تصنع الأفلام منذ فترة أطول مني ربما. إنها أصغر مني بنحو عشرين عامًا، لكنني أعتقد أنها أخرجت فيلمًا للمرة الأولى عندما كانت في التاسعة”.

غياب طويل

من بين اللحظات المنتظرة في مهرجان كان أيضًا، مرور جعفر بناهي على السجادة الحمراء.

تمكن المخرج الحائز جوائز كثيرة، والذي قضى سبعة أشهر مسجونًا في إيران عامي 2022 و2023، من مغادرة طهران مع فريقه للذهاب إلى كان، حيث سيواكب عرض فيلم “حادثة بسيطة” (تصادف ساده)، الذي صُوّر بشكل سري ومن دون أي تمويل إيراني، ولم تتسرّب عنه سوى معلومات محدودة جدًا.

ولم يشارك بناهي في أي مهرجان دولي منذ 15 عامًا، حين بدأت مشاكله القضائية في بلاده، والتي حرمته لفترة طويلة من جواز سفره، وبالتالي من حرية السفر.

خلال هذه الفترة، حصل مخرج فيلم “تاكسي طهران”، الفائز بجائزة الدب الذهبي في برلين عام 2015، وفيلم “ثلاثة وجوه”، الفائز بجائزة أفضل سيناريو في كان عام 2018، على جائزة خاصة من لجنة التحكيم في البندقية عام 2022 عن فيلم “الدببة غير موجودة”.

وكانت السلطات الإيرانية قد استدعت، خلال الأسبوع الفائت، أربعة من أفراد طاقم الفيلم لاستجوابهم، وفق ما أفاد مقرّبون من المخرج لوكالة فرانس برس.

حُكم على جعفر بناهي بالسجن ست سنوات في العام 2010 بتهمة “الدعاية ضد النظام”، مع منعه من إخراج الأفلام أو مغادرة البلاد لمدة 20 عامًا.

وقد أُعيد له أخيرًا جواز سفره، واستعاد حقه في السفر في نيسان/ أبريل 2023، فسافر إلى فرنسا حيث تعيش ابنته.

وسيُعرض أيضًا فيلم “فيوري” Fuori، الذي يتناول قصة الكاتبة الإيطالية غولياردا سابيينزا، التي سُجنت عام 1980 بتهمة السرقة.

ويمثل هذا الفيلم، الذي أخرجه ماريو مارتونه، وتؤدي بطولته فاليريا غولينو، عودةً للمخرج الإيطالي البالغ 65 عامًا إلى المسابقة الرسمية لمهرجان كان، بعد حضوره للمرة الأولى المهرجان السينمائي الفرنسي عام 2022 مع فيلم “نوستالجيا” Nostalgia.

 

####

 

دينزل واشنطن يتفاجأ بحصوله على جائزة السعفة الذهبية الفخرية

من “مهرجان كان السينمائي

(رويترز) كان:

فوجئ الممثل الأمريكي دينزل واشنطن بحصوله على جائزة السعفة الذهبية الفخرية خلال مهرجان كان السينمائي، مساء الإثنين، وهي الجائزة التي قال منظمو المهرجان إنها تُمنح تقديرًا لمسيرته الفنية المتميزة.

وكان واشنطن (70 عامًا) في جنوب فرنسا لحضور العرض الأول لفيلم “هايست تو لويست” للمخرج الأمريكي سبايك لي، وهو مقتبس من فيلم “هاي آند لو” للمخرج الياباني الشهير أكيرا كوروساوا.

ويؤدي واشنطن في الفيلم، الذي شاركه السجادة الحمراء فيه النجمان آيساب روكي وجيفري رايت، دور “ديفيد كينغ” في عمل ينتمي إلى نوع الجريمة والإثارة، ويُعد هذا التعاون الخامس له مع سبايك لي.

تنوعت أدوار واشنطن السينمائية الحائزة على جوائز، إذ سبق أن جسد شخصية الناشط الأسود مالكوم إكس، كما لعب دور طيار مدمن أنقذ طائرة من التحطم في فيلم “فلايت”.

وحصل واشنطن على جائزة الأوسكار الثانية له عام 2002 عن دوره في فيلم “ترينينغ داي”، بعد فوزه الأول عام 1990 عن فيلم “غلوري”.

كما أخرج وقام ببطولة فيلم “ذا غريت ديبيترز” عام 2007، والذي يتناول قصة أستاذ جامعي درّب فريق مناظرة من كلية أمريكية للسود وقاده إلى الفوز الوطني. كما أنتج وقام ببطولة الفيلم الدرامي “أنطون فيشر”.

وكان الممثل الأمريكي روبرت دي نيرو قد حصل أيضًا على جائزة السعفة الذهبية الفخرية عن مجمل إنجازاته، في حفل افتتاح المهرجان الأسبوع الماضي، وهي جائزة أعلن عنها مسبقًا. وقد استغل دي نيرو خطاب قبوله للدعوة إلى تنظيم احتجاجات ضد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.

ومن المقرر أن يُعرض فيلم “هايست تو لويست” في دور السينما بالولايات المتحدة، في 22 أغسطس/ آب المقبل.

 

القدس العربي اللندنية في

20.05.2025

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004