(وحيد) طالب في كلية الطب، يعيش مع عالم اخترع مركبًا كيميائيًّا يجعله الإنسان غير
مرئي، يقع وحيد في حب (سلوى) هى أيضًا نفس المشاعر، ولكن والدها يرفض وحيد طالب
الطب ويفضل زواج ابنته من (طاهر)، ويستغل وحيد هذا المسحوق الكيميائي للوصول إلى
محبوبته سلوى.
شكرية فتاة مدللة من والدها الذي يطمع أن تكون زوجة للمطرب نبيل بعد أن اكتشف أن له
عم ثري، يقيم والد شكرية حفلاً ساهرًا ويدعو فيه المطرب نبيل وذلك حتى يتيح الفرصة
لكل من شكرية ونبيل أن يتعرفا، تصل للحفل فتاة تهوى الغناء والرقص، وما أن يراها
نبيل وعمه حتى يقع الاثنان فى حبها.
(زعتر) يعمل مع (مِلَبِّسة) في الفرقة التمثيلية التي يديرها (جوهر)، وعندما يعرف
(جوهر) بحكاية ابن (نجاتي باشا) الذي اختفى منذ عشرون عامًا ولم يستدل له على اثر،
فيعرض (جوهر) على (زعتر) ان ينتحل شخصية الابن، ويرفل زعتر بدوره في نعيم الحياة مع
أسرة (نجاتي باشا)، لكنه سرعان ما يعرف أن خطيب (هيام) ابنة (نجاتي باشا)، يختلس
أموال الباشا، كما يشعر زعتر بالذنب مع الوقت مما يفعله مع هذه العائلة.